7 مِنْ دُعَاء الـمُصْطَفَى الـحَبِيب صلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّم

Home شعائر التصوف كتابات صوفية المحمديات 7 مِنْ دُعَاء الـمُصْطَفَى الـحَبِيب صلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّم

عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللّهُ عَنْهُ أَنَّهُ كَانَ مَعَ رَسُولِ اللّهِ صَلَّى اللّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ جَالِساً وَرَجُلٌ يُصَلِّي، ثُمَّ دَعَا‏:

‏‏”اللَّهُمّ، إِنِّي أَسْأَلُكَ بِأنَّ لَكَ الـحَمْدُ، لاَ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ، الـمَنَّانُ، بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ، يَا ذَا الـجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ، يَا حَيُّ يَا قَـيُّومُ‏‏”.‏
فَقَالَ النَّبِيّ صَلَّى اللّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ ‏:‏ ‏”‏لَقَدْ دَعَا اللَّهَ تَعَالَى بِاسْمهِ العَظيمِ الَّذي إذَا دُعيَ بهِ أَجَابَ، وَإِذَا سُئِلَ بِهِ أَعْطَى‏”‏‏.‏‏

رَواهُ أَبُو دَاودَ وَالنَّسَائِي.

المولد النبوي لابن عاشور

1- الحَمدُ للهِ الذي أطْلعَ للنَّاسِ في ظُلمَة الضَّلالَةِ بدرَ الهُدى، وبلَّ بِغَيْثِ الرَّشادِ...

مِن نَفحاتِ المَولِدِ النبويِّ

المَولد النبويُّ مُناسَبَةٌ مُحمديَّةٌ زاهرة، ويَومٌ من أيَّامِ الله الباهرة... تَحياهَا القلوبُ...

مُحَمَّد، صلى الله عليه وسلم، كَعْبَةُ القاصِدين

واعْلَم أنَّ كعبةَ القاصِدين وقِبلةَ السائرينَ، التي لا تَخْتَلفُ عَلَيْها الآراء، ولا تَتباينُ...