كان سيدي الحاج الصادق المِعلال (من شَراحيل) بتباريح الحُب مُعتلاً، ينهل من شرابه الصافي ويتغذَّى من معينه. “غِرٌّ”، في الله يقينه، من أصحاب النية، بَسمَتُه محمديَّة، دمعتُهُ تَجري سانحة سخيّة، لا يُرى إلا مبتسمًا. ولكن، كلما ذَكرتَ لدَيْه أحبابَه، فاضَت العيونٌ طهرًا وعبراتٍ. حياتُه عامرة بالإيمان، قَلبه رَقيقٌ، يَفيض بالإحسان. ثابتٌ على المحبة إلى آخر أيامه، مقرٌّ بالتقصير على ما فَرَّط من أوقات زَمانِه
سيدي الحاج الصادق المعلال، رحمه الله
سيدي علي الحاج حسن (الشبيلي)
من قدماء الطريقة المدنيّة المُباركة بمدينة شراحيل (ولاية المنستير). انضَمّ الى السلك في بداية...
الذكرى الخامسة عشر لإنتقال سيدي بشير ميرة رحمه الله
بسم الله الرحمن الرحيم وصلّ اللهمَّ وسلّم على هادي الأمم ومُجْلي الظلم، سيدنا محمدٍ، الممدوح في...
سيدي الشيخ محمد المدني يجيز سيدي إبراهيم الصغير، رحمه الله.
نقدم للسادة المتابعين هذه الوثيقة النفيسة وهي إجازة صوفية وتلقين لفظيٌّ مَكتوب بخط الرعاية، وجّهه...