1. “أمَرَ الشّيخ (العلاوي) بإحضارهم، أي: أحْضروا الصِّغَـارَ، في مَجالسِ الذِّكْر والتَّعليم، لِيَتَعلّمُوا الآدابَ كُلَّهَا، كالحَياء لأنّه خير كلّه وهو من الإيمان، والمُروءَةَ، وهي من

الأولى: إذا نسي الصّائمُ، فَفَعَلَ شيئًا يناقضُ الصّيامَ، كَالأكل والشُّرْب. الثانية: إذا أكْرِهَ الصّائم على فعل ما يناقضُ الصّيامَ أيضًا. الثالثة: المرأة الَموطوءة وهي نائمةٌ،

“عَلَى العاقِل إلاّ أن يَعترفَ بإحاطة القَدَر بِكُلّ فعلٍ من أفعال البَشَر، وتلكَ حكمة الله في خلقه لجميع الكائنات، قامَ بها ناموس الوجود، فَجَعل الخلقَ

فصل في سند الطريقة المدنية العلاوية 50. اعْلَمْ، أَخِي، أَنَّهُ قَدْ نَصَّ العُلَمَاءُ فِي دَوَاوِينِ عِلْمِ الحَدِيثِ وَعِلْمُ أُصُولِ الفِقْهِ أَنَّ السَّنَدَ مِنْ خَصَائِصِ هَذِهِ

1. نَعَمْ، عَلىَ الذَّاكِرِ أَنْ يُحْسِنَ نِيَّتَهُ وَيُخَلِّصُهَا مِنْ شَوَائِبِ الرِّيَاءِ، فَإِنَّ الإِخْلَاصَ رُوحُ العَمَلِ، كَمَا قَالَ ابْنُ عَطاء الله، فِي “حِكَمِهِ”، رَضِي اللهُ عَنْهُ:

بسم الله الرحمن الرحيم نعتز بتقديم هذا الشرح العميق للحديث النبوي : “نية المؤمن خير من عمله“، بقلم سيدي الشيخ محمد المدني، رضي الله عنه.

ومِن مُذاكراتِه الشفويَّة، رضي الله عنه، ما استفاض مِن قَوله: لاَ أفْسِدُ أخْلاقِي لإصْلاح أخْلاق الغَيْر“. وهي كلمةٌ جامعةٌ مانعةٌ، تعني: وُجوبَ الرِّفق في النصيحة

بسم الله الرحمن الرحيم تُعَد هذه الرسالة من بدائع الفكر المدني ولطائفه وفيها استنباط قويٌّ حَولَ حاجة الناس إلى التربية الروحية التي تباين تلقين العلوم

1. “والنهي عن الإكثار بالكلام بِغَيْر ذكر الله يَقتضي الأمرَ بالإكثار بِذكر الله، لأنَّ القاعدةَ أنَّ “النَّهيَ عن الشيء أمرٌ بضده”، فكأنه قال: “أكثروا الكلامَ

بسم الله الرحمن الرحيم 1. الحمدُ للهِ. عَليه قصدُ السَّبيل. هو حَسبي ونعمَ الوكيلُ. لا اللهَ إلا هو. أحاطَ بكل شيءٍ علمًا. والصلاة والسلام، على