بسم الله الرحمن الرحيم 1. “وممَّا أجابَ به أستاذُنا، رَضيَ الله عنه، عَن سؤالٍ، سَألَه بعضُهم، عن مَعنَى بَيتٍ، نَسَبَه بعضُ المُنكرينَ إلى الأستاذِ الأكبر،

يقول سيدي الشيخ محمد المدني: “قرأتُ تلكَ الرّسالةَ، رسالةَ المنحة في اتخاذ السبحة في كتابه: “الحاوي للفتاوي“، لجلال الدين السيوطي، رحمه الله، فرأيتُه قد أجادَ

1. إنْ عَزَمْتَ عَلَى زِيَارَتِهِ، صلى الله عليه وسلم، فَلْتَطُفْ بِالبَيْتِ العَتيق طوافَ الوَدَاعِ، (…) واشرَبْ ماءَ زَمزمَ، واقصد قَبْرَ المُصْطَفَى صلى الله عليه وسلم،

1. وأمَّا السَّمَاعُ فَهوَ الـمُسَمَّى بِالغِنَاءِ عِنْدَ العَرَبِ. وهَذا، إذا كَانَ التَّرَنُّمُ بِالشِّعْرِ. وأمَّا إذا كانَ التَّرَنُّمُ بِالتَهْليلِ وأنْواعِ القِراءَةِ، فَيُسَمَّى، عندَ العَرَبِ، تَغْبِيرًا (بِالغَيْنِ

1. “ثُمَّ لَقَّنني (الشيخ أحمد العلاوي) الاسمَ المفرد: الله. وأذِنَني في ذِكْرِهِ بِكَيْفيَّة خاصةٍ، بعدَ أنْ أدْخَلَني الخُلْوَةَ، فَكنتُ أذكرُهُ حَسَبَمَا وَصفَ لي، بالـمَدِّ والجَهْر،