1. حَضرَةَ الصَّديق المبرور والعارِف المَشكور، وَليّ الله تعَالى، سيدي الحاج البشير بن محمد الصالح، حَفِظَكُم البَاري، جَلَّ شَأنُه، والسَّلام عَلَيكم ورَحمَة الله والبَرَكَة، عَلى

بسم الله الرحمن الرحيم 1) حضرَةَ الأخ المبرور والصَّديق المشكور، العارف بالله تعالى ورحمته و بركاته، 2) أما بَعْدُ، فقد طالَ الأمَدُ ولَم نُكاتِبكْم، فَالمَطلوب
بسم الله الرّحمن الرحيم 1. صادقَ المَحَبَّة، قويَّ الرَّغبةَ، ابنَنَا الأبَرَّ، العارفَ بالله، سيّدي إبراهيم بن الصَّغيّر، أدْخَلنا اللهُ وإيَّاكم في حِصْنهِ الحَصين والسَّلامُ عَليكم

بسم الله الرحمن الرحيم رسالة نادرة أرسلها الشيخ محمد المدني إلى فقراء صفاقسَ ومقدمهم سيدي سيّدي حسين عبد الهادي، رحمهم الله يَعتَرف بيدهم البيضاء في

بسم الله الرحمن الرحيم كتب سيدي الشيخ مُحمد المدني، رَحمه الله، هذه الرسالةَ لسيدي عبد السلام الشعبوني، المُقدَّم الأول لمدينة صفاقس، سنة 1924. وهي وثيقة

وثيقة تاريخية نادرة: رسالة سيدي محمد المدني إلى سيدي الغوثي البغدادلي، سنة 1918 يخبره فيها بحبه لقدماء السادة العلاوية بالتفصيل. 1. الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ

بسم الله الرحمن الرحيم يشرفنا أن نقدم لحضراتكم هذه الرسالة التي كتبها سيدي الشيخ محمد المدني، ضي الله عنه، سنة 1935 وجهها إلى ثلة من

جَوهرةٌ من جَواهِر الفِقهِ المَالكيِّ نادِرةٌ، ودراسةٌ في مسألة الذِّكْرِ بَعد الصلاة، باهِرَة. نَعتَزُّ اليومَ بإصدار مَدارِكِها وجاليها، وهي من الرسائل المَجهولة لسيدي الشيخ مُحمَّد

نَعتَز بتقديم هذه الرسالة التي كتبها سيدي الشيخ محمد المدني، سنة 1927، أي قبل ثمانين عامًا تقريبا، ولكنها لم تشتهر بين الناس، وفيها يدافع عن

كان سَيّدي مُحمد المَدني، رَحِمَه اللهُ، رَجُلاً فاضِلاً، رَضِيَّ الخُلقِ، عَفُوًّا، يَصْفَحُ عَمَّن ظَلَمَه، يَتَرَفَّعُ عن الدَّنَايَا ولا يَهْتَمّ بصَغَائِر الأمور. وهذا نَموذَجٌ حيٌّ يُظهِر