سُئِلَ الشيخُ سيّدِي [bleu]أبُو الحَسَنِ الشَّاذُلِي[/bleu]، رَضيَ الله تعالى عنه: – قَد علمتُ الحُبَّ، فَما شَرابُ الحبِّ؟ ومَا كأسُ الحبّ؟ ومَن السَّاقِي؟ ومَا الذوقُ؟ ومَا

سَمِعْتُ الأستاذَ أبَا عَلِيٍّ الدقَّاقَ يَقُول: مرَّ أَبُو عَمْرو البَيْكَنْدي [[أبو عمرو، عثمان بن علي بن محمد بن علي البخاري البيكندي . ولد في شوال

قَالَ الأَصْمَعِيُّ [[عبد الملك بن قريب بن علي بن أصمع الباهلي، أبو سعيد الأصمعي (121 هـ- 216 هـ/ 740 – 831 م) راوية العرب، وأحد

سَمِعتُ حَمزَةَ بنَ يوسفَ السَّهميَّ يَقولُ: سمعتُ أبَا الفَتح نَصْرَ بنَ أَحمدَ بنَ عَبدِ المَلِك يَقول: سَمعتُ عبدَ الرَّحمَن بنَ أحمَدَ يقول: سَمعتُ أَبِي يَقُولُ:

حُكِيَ أنَّ حَاتَماً الأصَمَّ كانَ رَجُلاً كَثيرَ العِيالِ. ولَم يَكُن يَملكُ حَبَّـةً واحِدةً، وكَانَ قَدَمُهُ (أيْ اعتِمَادُه) التَّوَكُّلُ، فَجَلَسَ ذاتَ ليلةٍ مَعَ أصَحابِه يَتَحَدَّثُ مَعَهُمْ،
عَنْ بِشرٍ بنِ الحَارثِ الحَافي أنَّه قَالَ: اعْتَرَضْتُ عَكْبُرَ الكُردِيَّ فَقُلتُ لَهُ: – إيش كَانَ أصلُ رُجوعِكَ إلى اللهِ تَعَالَى؟ فَقَالَ: – كُنتُ أَقطعُ الطَّريقَ

قالَ مُحمَّد بن زكريا الغُلاَبِي [[محمد بن زكريا الغُلاَبي من محدّثي البصرة وابن حبان ذكره في الثقات، وقال: يعتبر حديثه إذا روى عن ثقة]]: شَهِدتُ
حُكِيَ عَن حُذيفَةَ الـمَرْعَشِيِّ، رَضيَ الله عنه، وَكَانَ خادمَ إبراهيمَ بنِ أَدهمَ، رَضيَ اللهُ عَنهُ. وَصَحِبَهُ مُدَّةً. فَقِيلَ لَه مَا أعجبُ مَا رَأيتَ منه؟ فَقَال:
أبو منصور الحَلاَّج والعشق الإلهي عَنْ ابنِ الحدَّاد المِصريّ قَالَ: خَرجتُ في ليلةٍ مُقْمِرَةٍ إلَى قَبرِ أَحمدَ بنِ حَنبلَ رَحمَهُ اللهُ، فَرَأيتُ هُناكَ مِنْ بَعيدٍ

وَحُبُّ اللهِ مُـرَادِي… عَنْ أحـمدَ بنِ سعيدٍ العَابِد عَن أبيه قال: “كانَ عندنا بالكوفة شابٌ مُتَعبِّدٌ، لاَزَمَ الـمَسجدَ الـجَامعَ، لاَ يَكادُ يُفَارقُهُ، وَكَانَ حَسَنَ الوَجهِ،