بسم الله الرحمن الرحيم 1.الصَّومُ على ضَربَيْن: صَومُ ظاهرٍ، وهو الإمساك عن المُفطرات، مَصحوباً بالنية، وصَوم باطنٍ، وهو صَوْنُ القلب عن الآفات، ثم صَون الروح

يقولُ العَلاّمَة المُنَعَّم، الشيخ الطّاهِر بن عاشور، رَحِمَه الله، في تفسير معاني المَحَبَّة: “وَمَحَبّة اللهِ عَبْدَهُ رِضاهُ عَنهُ، وتَيْسِيرُ الخَيْر لَهُ، وَمَحبّة العَبدِ رَبَّهُ انفعالُ

يقولُ العَلاّمَة المُنَعَّم، الشيخ الطّاهِر بن عاشور، رَحِمَه الله، في تَفسير التّحرير والتّنوير (الجزء 6، ص. 132، طبعة دار سحنون) ‘والمسلمونَ عاهَدوا اللهَ في زَمَنِ

يقولُ العَلاّمَة المُنَعَّم، الشيخ الطّاهِر بن عاشور، رَحِمَه الله، في تَفسير التّحرير والتّنوير (الجزء 15، ص. 02-23، طبعة دار سحنون) “وقولُه: “[bleu]لِنُريَه من آياتِنَا[/bleu]” تَعليلُ

بسم الله الرحمن الرحيم “[bleu]لاَ تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ (16) إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ(17) فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ (18) ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ(19)[/bleu] ”

ومِمَّا جاءَ في تَفسير العَلاَّمَة الشيخ الطّاهر بن عاشور، رضيَ الله عنه، مُتحدِّثًا عن مَراتِب الكَمال التي تَسْمو إليها أنْفس العَارفين وذلكَ أثْنَاءَ شَرْحه للآية

بسم الله الرحمان الرحيم دَرجَ الكَاملونَ مِن أَهل اللهِ الوَاصلينَ عَلَى خِدمَة كتاب الله العَزيز والتَّفَانِي في حفظِه وفهمه والعمل به، وتفسيره. وهذا الشيخ سيدي

القرآنُ كَلاَمُ الله القَديمُ. والكلامُ صفةٌ منْ صِفَاتِ اللهِ غَرَّاءُ. وَمَعرفة كَلاَمِهِ، عزّ وجلَّ، معرفةٌ لِصِفَتِهِ العَلِيّة. وَعَلَى كلّ مَنْ تَلاَ القرآنَ، كلامَ الله العزيز،

بسم الله الرحمان الرحيم فضائل سورة الواقعة دَأَبَ أهْلُ الطّريقة المَدَنيّةِ النَبَويّةِ عَلَى قِرَاءَةِ سُورَةِ “الوَاقعة” مَرَّتَيْنِ في اليَوم أثناء ذِكْر الوِرد المُبَارَك. وَفِي اخْتِيَار

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَانِ الرَّحِيمِ (1) الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمـَانِ الرَّحِيمِ (3) مَـلِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهدِنَــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ