سم الله الرَّحمن الرَّحيم هذه بَعض حِكم الشيخ سَيِّدي مُحمد المُنَوَّر المَدَنيّ، أطال الله بَقَاءَه. 1.عَلى المُريد أن يتوجَّهَ في كلِّ آنٍ، للواحِدِ الدَّيَّان، وواسِطتُهُ

بِسم الله الرَّحمن الرَّحيم ذَاكَرنا الشيخُ سَيِّدي مُحمد المُنَوَّر المَدَنيّ، يومَ الاثنَيْن 27 جانفي 2014، في باريس بِمَحضَر جماعَةٍ من الفقراء. وهذه بَعض الحِكم والمُذاكرات

[bleu]ذاكرَنا الشَّيخُ، سَيدي مُحَمَّد المُنَوَّر المَدَنيُّ، أطالَ اللهُ بقاءَه، يومَ الثلاثاء 20 ديسمبر 2011 بالزاوية المدنية بقصيبة المديونيّ، بِمَحْضَر سَيِّدي عُمر الجلاليّ، مُقَدَّم الطريقة بمدينة

[bleu]هذه نُبْذةٌ مُختَارَة من الحِكَم اللَّطيفَة والفَرائد الشَّريفَة التي أجْرَاها اللهُ عَلى لِسان سيدي الشَّيْخ مُحَمَّد المُنَوَّر المَدَني في مُناسَبَات شتَّى. وفي هذه الحِكَمِ –على

إنَّ اللهَ، تبارك وتعالى، خَلقَ مِن سُننه الكونيّة العقل في الإنسان، وجعله وسيلةً للإدراك، فَبِه تتكوّن معرفته شيئا فشيئًا، وبقدر ما يتعلّم بقدر ما يَرفع

الـحَمدُ لله حقَّ حَمدِه، كَما يَنبغي لجلال وجهه وعَظيم سُلطانه، لَه الخلق والتدبيرُ وإليه يرجع الأمر كلّه، عَلانيتُه وسرُّه، أشهد أن لا إله إلاّ الله
1. الدين الدِّينُ هُـو انقيادُ العبدِ لمعبُودِهِ بِظاهرِهِ المُسَمَّى بالإسلامِ، وباطنِهِ المُسَمَّى بالإيمانِ، وسرِّه المُسَمَّى بالإحسانِ 2. الحضور مع الله الحضورُ معَ الله في كلِّ