شَهْر رَمضانَ من شُهور الوَصْل والقُربات، وميقاتٌ للفَتْح والبَرَكات. فيهِ يُشمِّر المُؤمنون عن ساعِدِ المُجاهدات لِنَيل رضى ربِّ الأرضِ والسّموات. وقد حَدَّد سيدي الشيخ محمد

بِسم الله، والصَّلاةُ والسَّلامُ علَى رَسولِ الله. يَستَعرضُ سيدي الشيخ مُحَمَّد المُنَوَّر المَدني في هذا المقطع بعضَ أدلَّةِ العُلمَاء على جَوازِ الاحْتِفال بالمَولِد النبويِّ الشَّريف،

بِسم الله الرَّحمن الرَّحيم والصَّلاة والسَّلام على مَن وَصَفَه الله بأعْظم صِفات التَّعظيم، وحلاَّه بأحلى حُلى التّكريم، وعلى آله وصحابَتِه ذَوي القَدر الفَخيم. مافتِئَ الله

بسم الله الرّحمن الرّحيم والصّلاة والسلامُ على المُتوجِّهِ لِربّه على جَنَاحَيْ الشَّوق والرَّجَاء، السائرِ إلَيه على رَفْرف العِشق بالنّور مُتَوّجًا، وعَلَى صَحابته وآلِهِ أفضلِ مَن
مَّا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِن شَكَرْتُمْ وَآمَنتُمْ وَكَانَ اللَّهُ شَاكِرًا عَلِيمًا (النساء147) بِسم الله الرّحمَن الرّحيم والصّلاة والسّلام عَلى المَبعوث رحمةً للعالمين، وقُدوَةِ المؤمنين، وأُسْوَةِ

يرى الشيخ سيدي محمد المدني رحمه الله أنَّ المُتَوَجِّهينَ إلى الله ثَلاثَة أقسام: أصحاب الطاعات الباحثين عن البركة، وأصحاب الإنكار، والواصلين الكُمَّل من العارفين. يقول

هذا شرّح لطيفُ لدعاءٍ نبويّ شريف جاد به علينا سيدي الشيخ محمّد المنور المدني، نفعنا الله وإياكم ببركة دعاء المصطفى، صلَّى الله عليه وسلّمَ. بسم

بسم الله الرحمن الرحيم ذَاكَرَ سيّدي الشيخ محمد المُنَوَّر المدنيّ، يوم الأحد بتاريخ 21 نوفمبر 2010 مذاكرَةً ينقلها عن والده، سيّدي الشيخ محمد المدنيّ، رَحمه

بسم الله الرحمن الرحيم ذَاكَرَ سيّدي الشيخ محمد المُنَوَّر المدنيّ، يوم الأحد بتاريخ 21 نوفمبر 2010 مذاكرَةً ينقلها عن والده، سيّدي الشيخ محمد المدنيّ، رَحمه

بسم الله الرحمن الرّحيم نَكْتَفي بهذا القدر مِن ذِكر الله، فَحتَّى قليلٌ مِن الذِكْرِ فيه بركةٌ، وكلّهُ خيرٌ إن شاء الله تعالى. يَقول الشيخ الوالد،