بسم الله الرحمن الرحيم 1. “وممَّا أجابَ به أستاذُنا، رَضيَ الله عنه، عَن سؤالٍ، سَألَه بعضُهم، عن مَعنَى بَيتٍ، نَسَبَه بعضُ المُنكرينَ إلى الأستاذِ الأكبر،

1. حَضرَةَ الصَّديق المبرور والعارِف المَشكور، وَليّ الله تعَالى، سيدي الحاج البشير بن محمد الصالح، حَفِظَكُم البَاري، جَلَّ شَأنُه، والسَّلام عَلَيكم ورَحمَة الله والبَرَكَة، عَلى

يقول سيدي الشيخ محمد المدني: “قرأتُ تلكَ الرّسالةَ، رسالةَ المنحة في اتخاذ السبحة في كتابه: “الحاوي للفتاوي“، لجلال الدين السيوطي، رحمه الله، فرأيتُه قد أجادَ

بسم الله الرحمن الرحيم 1) حضرَةَ الأخ المبرور والصَّديق المشكور، العارف بالله تعالى ورحمته و بركاته، 2) أما بَعْدُ، فقد طالَ الأمَدُ ولَم نُكاتِبكْم، فَالمَطلوب
بسم الله الرّحمن الرحيم 1. صادقَ المَحَبَّة، قويَّ الرَّغبةَ، ابنَنَا الأبَرَّ، العارفَ بالله، سيّدي إبراهيم بن الصَّغيّر، أدْخَلنا اللهُ وإيَّاكم في حِصْنهِ الحَصين والسَّلامُ عَليكم

فصل في سند الطريقة المدنية العلاوية 50. اعْلَمْ، أَخِي، أَنَّهُ قَدْ نَصَّ العُلَمَاءُ فِي دَوَاوِينِ عِلْمِ الحَدِيثِ وَعِلْمُ أُصُولِ الفِقْهِ أَنَّ السَّنَدَ مِنْ خَصَائِصِ هَذِهِ

1. نَعَمْ، عَلىَ الذَّاكِرِ أَنْ يُحْسِنَ نِيَّتَهُ وَيُخَلِّصُهَا مِنْ شَوَائِبِ الرِّيَاءِ، فَإِنَّ الإِخْلَاصَ رُوحُ العَمَلِ، كَمَا قَالَ ابْنُ عَطاء الله، فِي “حِكَمِهِ”، رَضِي اللهُ عَنْهُ:

1. تَنقَسم هَذه الرِّسالةُ إلى جُزْأَيْنِ مُتمايِزَيْن:قِسم المُحاورَة، وقِسم الحِكَم الصّوفيّة. وقد خُصِّصَ الجزءُ الأوَّل منها لمُحاوَرَةٍ عِلمِيَّةٍ، ذاتِ طابَعٍ فقهيِّ، تَخَيَّلها الشّيخ محمد المدنيّ

قَصيدة “هيّا يا الإخْوان“، من تأليف سيدي محمد المدني، رضيَ الله عنه، وهي من الشعر القليل الذي كَتَبه بالدّارجة التونسيّة، وكان الفقراء، ولا يزالون، يُنشدونها

بسم الله الرحمن الرحيم رسالة نادرة أرسلها الشيخ محمد المدني إلى فقراء صفاقسَ ومقدمهم سيدي سيّدي حسين عبد الهادي، رحمهم الله يَعتَرف بيدهم البيضاء في