[rouge]اللَّهُمَّ ![/rouge]
[bleu]إنِّي أَشكُو إلَيكَ ضَعفَ قُوَّتِي وقِلَّةَ حِيلَتِي وَهَوانِي عَلَى النَّاسِ[/bleu]
[bleu]أَنتَ أَرحَمُ الرَّاحِمينَ، وَرَبُّ الـمُسْتَضْعَفِينَ، وأَنَتَ رَبِّي،[/bleu]
[bleu]إلَى مَن تَكِلُنِي؟ إلَى قَريبٍ يَتَجَهَّمُنِي، أَو إلَى عَدُوٍّ مَلَّكْتَهُ أَمْري[/bleu]،
[bleu]إنْ لَمْ يَكُنْ بِكَ عَلَيَّ غَضَبٌ فَلاَ أُبَالِي،[/bleu]
[bleu]غَيرَ أَنَّ عَافِيَتَكَ هِي أَوسَعُ لِي،[/bleu]
[bleu]أَعُوذُ بِنُور وَجهكَ الذِي أَشرَقَتْ لَهُ الظُّلمَات، وصَلُحَ عَلَيْهِ أَمْرُ الدنيَا والآخِرَة أنْ يَنزلَ بي غَضَبُكَ،
أو يَحِلَّ بِي سَخَطُكَ،[/bleu]
[bleu]لَكَ العُتْبَى حَتَّى تَرضَى، وَلاَ حَولَ وَلاَ قُوَّةَ إلاَّ بكَ.[/bleu]
رواه الطبراني في ” المعجم الكبير ” ( 13/73/181 ) ، ابن عساكر ( 14/178/2 )